صحف اسرائيليه تهاجم بنكيران بعد استضافته لشخصيات من الاخوان في المؤتمر الحزبي
شخصيا لم اتابع اخبار المؤتمر الدي نظمه حزب العدالة والتنمية
تبرعات الداعمين الداتيين وليس بتمويل الحكومة وكنت اقرأ تدوينة هنا وتدوينة هناك عن المؤتمر وعن تماطل وزارة الداخلية في اعطاءه الدعم .
تبرعات الداعمين الداتيين وليس بتمويل الحكومة وكنت اقرأ تدوينة هنا وتدوينة هناك عن المؤتمر وعن تماطل وزارة الداخلية في اعطاءه الدعم .
كنت اعلم ان الحزب سيخرج من تلك المحنة حتى ولو لم تدعمه وزارة الداخلية لان البدائل عنده موجودة وهي جمع التبرعات وهو ما تم فعلا لان قاعدة الحزب كبيرة .
تفجأت كما تفاجئ خصوم الحزب باستظافة الحزب لرجل الدين الموريتاني ورجل الدين التونسي .فالدي فكر في استضافة شخصيتين مغاربيتين يتشاطر معا الدين ويختلف معها في السياسة فهو شخص مفكر ولا يستعدي كل من يختلف معه اليوم.بل يحاول كسب العدو او الخصم او المنافس بالقرب منه حتى تدوب الخلافات.
مواقع وصفحات وجيوش إلكترونية هي التي احيت النقاش الوجودي ان تكون او لا تكون
من يهاجم الان الحزب ليس وطنيا بقدر الحزب ان كان السؤال سؤال الوطنية .وان كان السؤال حول الملكية فليسوا اكتر ملكية من الحزب .وان كان السؤال حول الإسلام فالدين الرسمي للبلاد هو الاسلام.وان كانت مجرد حرية التعبير فعلى من حرض هاته الصحافة التافهة ان يطلق سراح معتقلي الريف ومعتقلي الرأي ويرد الأموال المسروقة اولا قبل مهاجمة حزب لا غبار عليه.
فالهجوم على الحزب واستغلال استقباله الغنوشي وولد الددو هو استمرارية لمخطط بدأ مند سنوات للاطاحة بالحزب.متلما اشتغلوا عاطفة الموظفين بعد رفع سن التقاعد وصوت في الانتخابات الموالية ضد الحزب وانتقاما منه فانبعت لهم حزب الاحرار والتراكتور الدين حرتوا بالمصوتين "جبال و ووطا " فلم يوقروا لا الطبيب ولا الاستاد ولا المحامي ولا القاضي ولا القاصي ولا الداني واجهزوا على مكتسبات النسيج النقابي وحرروا الاسعار وتمادوا في رفع الدعم ووزعوا ميزانية الدولة توزيعة السارقين ولا يزالون يفعلون.
تحريك الاعلام الرخيص هو لجعل الشعب يأكل بعضه بعضا ولا ينظر الى الفساد ونوع الملك الخاص بدعوة المصلحة العامة وتفويته للخليجيين باتمان رؤية كأس العالم.
مدير النشر
ليست هناك تعليقات