الحسين يزي:على المهداوي أن يحاول اكتساب أسلوب الاتزان في معاركه
قبل سنوات، حين ركب الزميل حميد المهداوي "فلوكة" فوق ماء "أبي رقراق" و"بدا يشر بالهضرة بدون أدنى تحفظ".. كتبت على هذا الحائط: وجب اعتقال المهداوي رأفة به وعساه يستريح قليلا.."
اندلعت "أحداث الحسيمة" وراح حميد "يصوط على النار المشتعلة أصلا". تم إيقافه لأنه خلط بين نعرة "الحقوقي المحرض" وبين العمل الصحافي. أما مكالماته وما تخللها من "دبابات" فلا علم لي بتفاصيلها.
اندلعت "أحداث الحسيمة" وراح حميد "يصوط على النار المشتعلة أصلا". تم إيقافه لأنه خلط بين نعرة "الحقوقي المحرض" وبين العمل الصحافي. أما مكالماته وما تخللها من "دبابات" فلا علم لي بتفاصيلها.
ما يعجبني في الرجل أنه متشبت بتراب بلده "يتمرمغ" فيه مع من يعتبرهم خصومه (ماشي بحال شي وحدين كيشيروا بالحجر من خارج الديار بحال الحماق).
من حقه أن لا يستسلم، لكن من حق متتبعيه ومناصريه عليه، أن يحاول اكتساب أسلوب الاتزان في معاركه وأن يحاول تدريجيا التخلص من الطريقة "الدونكيشوتية"، لأنها متعبة جدا خاصة أنها تجبر صاحبها على مواجهة طواحين الهواء.
انتهى كلام الحسين
-- >>المستفاد هو انه الناس خايفين على المهداوي لا يرجع يتمرمد فالحباسات ويوقع ليه ما وقع لباقي الصحفيين لي ما لقاوش سند فوق السياسيين اللي دلسوا عليهم ورماوهم فالحبس
الحل ماشي هو ان الرجل يمشي جنب الحيط ويخلي الفوضى والباطل كلامو ديما ماشي على الكل خصوصا واننا ما ماعندناش صحفيين من طينة المهداوي و ما بقاتش عندنا معارضة حقيقية بل معارضة متواطئة مع الحكومة وبالتالي الجميع يمتل على هدا الشعب المقهور ولولا متل هؤلاء النزهاء لما وصل صوت الكتير من المظلومين الى الرأي العام نعم لكل مهنة ضريبة وهو لا يزال يدفع ضريبة المهنة ليس لانه صحفي غير كفؤ ولكن لأن كروش الحرام الدين يحاربهم لهم ادرع اعلامية ويد في القضاء ومختلف اجهزة الدولة وبالتالي حتى لو كان هو دراعا اعلاميا للفقراء لابد ان يساعده من يغار على هدا الوطن من اصحاب التروات الدين لا تربطهم علاقات مباشرة مع لوبيات الفساد
الشرفاء موجودون لكن لحد الان ليسوا بقوة اللوبيات التي تسكت كل صوت يعارضها بحق
ليست هناك تعليقات