مرض الإشادة بالارهاب يصيب مراهقة مغربية بعد القبض على ملحد فاس

بعدما قامت السلطات المغربية بإلقاء القبض على الملحد الإرهابي أيوب فريح الذي أشاد بعملية المتطرف المسيحي مرتكب مجزرة مسجد نيوزلند خرجت أم هدا الملحد خروجا عاطفيا تبريريا ترقيعيا ينم على غلبة العاطفة على الشق الإيماني و كأن إبنها أغلى لها من دين الله في حين أن الصحابة الكرام اعلنوا العداوة و البغضاء بينهم و بين من عاداهم و اعتدى على المسلمين من إخوانهم و أبنائهم و ذويهم كذلك نبي الله إبراهيم فارق أباه آزر ، لأن الولاء لله وحده لا لرابطة الدم ، فالفكر و المعتقد هو أساس بناء الترابط و التلاحم و العلاقات الإنسانية لكان خويا ولا ولدي و لا الاب ديالي مجرم كافر لا ترجى منه هداية فأنا أول المتبرئين منه و إن تعرض لإخواني في الدين ممن لا تجمعني بهم رابطة دم وجدني أول المتصدين له ، فمن الطبيعي جراء هذا الشرخ العقدي الذي تعاني منه هذه الأم البسيطة التي لا تعرف من الإسلام إلا طلع البدر علينا و من أزواج النبي إلا عائشة و خديجة رضي الله عنهما جاهلة بأصول العقيدة و لوازم الولاء و البراء أنها تنشأ لينا جيل مهترئ عقديا متشدق للكفر و الحقد على المسلمين ، هذا ما زرعته فاجنيه علقما مرا نتي ولدتي مجرم إرهابي يقدر يدخل غدا ولا بعدو يبدا يشرشم فالمسلمين فالجامع نتيجة العدمية المادية للإلحاد و مترتباتها ، كما ان إبنك هذا كان ينشر منشورات تشكيكية في صفحته في الفيسبوك ليستدرج بعض المراهقين و منعدمي الفهم بشبهات ساذجة غبية اجترها قبله اقوام و اقوام حتى مللنا الرد عليها و لولا الخوف على بسطاء الناس و حب الخير لهم لترفعنا عن الرد
و أنا اليوم كنقترح على إخوتي المسلمين أهل الغيرة على الدين أنه إذا خرج ذوي هذا المجرم لطلب التخفيف متظاهرين محتجين فعلينا ان نخرج كذلك للتنديد و المطالبة بأقصى العقوبات و أن تجرم الدولة نشر المواد الإلحادية في العالم الرقمي حتى لا يزداد عدد العدميين الملاحدة المتطرفين ، فقصرنا فإعلاء كلمة الحق بزاف تبغيو العلمانيين و الملاحدة يدفعو ذويه يخرجو و يخرجو هوما معهم لغرض التطبيع المستقبلي مع الإلحاد و نتوما جالسين فديوركم مثل النساء ؟
بارطاجيو هاد المنشور لي مرفق بصورة هاد المجرمة حتى تبلغ للسلطات المسؤولة صورتها و تمشي حتى هي فين تتربى ، ما تديرش ليا جيم دير بارطاج باش الرسالة تنتشر و نشروها ايضا فالواتس اب و التلغرام تحركو تال امتى غتبقاو ناعسين
سفيان سفير