أخبار الجرائد المغربيه ليوم غد الجمعة
كشفت “أخبار اليوم” أن الرئيس الجديد للنيابة العامة، الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، محمد عبد النبوي، يفتتح يومه الجمعة، مقره الرئيسي الواقع بحي الرياض بالرباط. عبد النبوي سيستقبل اليوم وزير العدل في حكومة العثماني، محمد أوجار، والذي سيسلمه مفاتيح النيابة العامة، في اليوم الأخير من إشرافه المؤقت عليها، قبل انتقاله ابتداء من يوم غد 7 أكتوبر، إلى عهدة الوكيل العام للملك بمحكمة النقض، البناية الجديدة التي جرى استئجارها لتكون مقرا لرئاسة النيابة العامة، تقع في الشطر الثاني من مشروع محج الرياض، وقد تطلب إصلاحها وتهيئتها اعتمادات مالية كبيرة، فيما تبلغ السومة الكرائية لهذه البناية 160 نليون سنتيم في الشهر، أي ما يقارب ملياري سنتيم في السنة.
وجاء في باقي العناوين “خبايا الصراع بين عامل صاحب الجلالة وإمبراطور العقار”، و”4 ملايين مغربي يعيشون تحت خط الفقر والتعليم أول سبب لمحنتهم”، و”ترشيح الدويري للجنة التنفيذية يهدد بتأجيل اجتماع السبت”، و”إيطاليا.. وزراء وسياسيون يضربون عن الطعام من أجل تجنيس آلاف المغاربة”ن و”المحكمة تسمح بدخول الكاميرات إلى محاكمة رفاق الزفزافي”، و”حصاد يتحرك خزبيا”، و”الحكومة تتعلم كيفية تقييم السياسات العمومية”.
المغرب يفك شفرة جهاديين في بلجيكا
أفادت “الصباح” أن المغرب دق ناقوس الخطر حول عودة الجهاديين من حروب العراق وسوريا إلى بلدانهم الأصلية في شمال إفريقيا، إذ أكد حسن الذاكي، الوكيل العام للملك لدى استئنافية الرباط، أن الظاهرة تمثل “قنبلة” تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة، ويتعين التدخل لمعالجتها في أسرع وقت، موضحا أهمية تعزيز المراقبة على الأنترنت، خصوصا شبكات التواصل الاجتماعي باعتبارها محمية لحملة الفكر الجهادي المتطرف. وشدد الذاكي وقضاة آخرون، يمثلون النيابة العامة في إسبانيا وفرنسا وبلجيكا، خلال اجتماع عقد في “مالين” البلجيكية، على خطورة تحركات العناصر الجهادية في الشبكة العنكبوتية، إذ أظهرت الأبحاث الأخيرة، لجوء الإرهابيين إلى التنسيق فيما بينهم عبر رسائل مشفرة، واجهت المصالح الأمنية في هذه الدول صعوبات في فك شفرتها.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى “توظيفات وهمية بالإقامة الملكية”، و”كلاب ورصاص في مواجهات بتمارة”، و”قربلة بالمستشارين بسبب افتحاص جطو”، و”خاص: النيابة العامة.. الرجوع إلى الأصل”ن و”ثورة الصباط..”، و”الداخلية تتبرأ من اختلالات تراخيص البناء”.
إسبانيا تستنجد بأمنها بباب سبتة ومليلية
من جهتها، كتبت “الأحداث المغربية” أن الأزمة الكتالانية أرخت بظلالها على معبري سبتة ومليلية المحتلتين، بسبب النقص الفظيع في أعداد عناصر الأمن الوطني والحرس المدني الإسباني، الذين تم نقلهم من الجيبين المغربيين المحتلين في اتجاه شمال إسبانيا، لدعم عناصر القوات العمومية الموجودة بالمنطقة منذ أسابيع، مما تسبب في فراغ بالنسبة للعاملين، خاصة على مستوى المعابر.
وجاء في باقي العناوين
“الفقر يستوطن البادية”، و”الإفلاس يوقف معاشات البرلمانيين”، و”البام على حافة الانفجار”، و”التعليم في الميزان.. الجودة والحكامة”، و”انهيارات وخسائر بسبب الفيضانات بتنغير”، و”عمال مصفاة سامير يلوحون بمسيرات واحتجاجات”، و”مستخدمو دوزيم يدينون موقف الحكومة”، و”رونار: الغابون مفتاح التأهل إلى المونديال”.
