جا يكحلها عماها الفيديو المتير للجدل يصب الزيت على نار اخنوش وحملته الانتخابية

في خظم الحملة الانتخابية السابقة لاوانها ل عزيز اخنوش نشرت المدونة مايسة سلامة الناجي شريطا في مارس الجاري حول مقال حواري للوزير المنبود مع مجلة لوجون افريك والدي بهدلت فيه الوزير .الفيديو تبعته حملة مسعورة من رفاق اخنوش لحدف حسابها على فيسبوك وحدف صوت الحقيقة وننشره هنا كاملا في حال حدفه من قبل ادارة الفيسبوك .من جانبها نشرت مايسة قبل ساعات التدوينة التالية التي نتمنى ان تكون اخر مسمار في نعش أخنوش.

{إعلان هام لجميع المغاربة: إن توقفت عن الكتابة أو اختفت صفحتي فأنا أتهم أخنوش بشكل مباشر. توصلت عبر إدارة الفايسبوك بأن نشطاء وجدتهم بعد البحث من حزب الأحرار طالبوا بإلغاء صفحتي بسبب الفيديو بعنوان "جا يكحل لها عماها" الذي كان منشورا بتاريخ 12 مارس كشفت فيه الأجوبة الكارثية لأخنوش بمجلة جون أفريك حيث يجيب بأن الحكومة والتحالف خاضعون لأهواء الملك.. في إساءة بلا وعي ولا إدراك للملك وللمغرب وللديمقراطية.. وفعلا يلا دخلتوا للصفحة ما غتلقاوش الفيديو وأنا ممنوعة من النشر بحسابي الأول وتقدروا من بعد حتى أنا ما تلقاونيش.
ففي وقت أقصى ما تفعله كتائب الأحزاب والعدالة والتنمية حين أنتقدها وأنتقد بنكيران هو السب والشتم، هادوا جايين باغيين يصفيوها لينا، مازال حتى ماربحوا وباديينها بالقمع والإسكات والترهيب ومحاولة إلغاء أصواتنا... ويلا ربحوا غادي يقلبوها حبس واعتقال. باش تعرفوا أنه ماشي حزب شعبي جاي بنضال حقيقي، إنما حزب ما فيوزي منفوخ جاي باغي يصفيها للشعب.
أرجو دعمي ودعم صفحتي بالنشر والتعميم. 
سأعيد نشر الفيديو بعد قليل.. ويلا ما عاودتوش شفتوني والصفحة ديالي تلغات تهلاو فراسكوم وعنداك تبيعوا راسكوم وأصواتكم وحاضركم ومستقبل ولادكم وبلادكم بفلوس المازوط. }
انتهى كلام مايسة.